إسماعيل بن خليل الرصاصي

يقدم  هذا  الموقع  المحدث  توثيقاً  كاملاًً  باللغتين  العربية  والانجليزية  عن  ما   نُشر   وعُرض   وقُدم   عن  إسماعيل   الرصاصي   قبل   وبعد   صدور   كتاب (الوالي اسماعيل -محطات مضيئة في سيرة اسماعيل بن خليل الرصاصي) في أوائل عام ٢٠٢٢م ويٌعد مكملاً له، ليصبحا مرجعاً تاريخياً وفكرياً لكل المهتمين في تاريخ سلطنة عمان خلال القرن العشرين.

مع صدور الكتاب انبثقت معلومات عدة لتوثق مرحلة مهمة في تاريخ عُمان المعاصر، وتطفئ ظمأ الكثير من أولئك الذين تطلعوا ليعرفوا عن أحد الشخصيات المرموقة في التاريخ العماني الحديث.

لم يكن إسماعيل الرصاصي شخصية عابرة في المجتمع العماني، فقد خلد اسمه في التاريخ العماني كأحد أبرز الشخصيات إذ تبواء المسؤولية العليا بإدارته لعدة حقائب رئيسية في خدمة حكومة السلطنة على المستوى التعليمي والإداري والسياسي، الى جانب حضوره الثقافي والاجتماعي لاكثر من خمسة عقود في القرن العشرين خلال حكم ثلاثة من أصحاب الجلالة السلاطين طيب الله ثراهم.

كتاب
(الوالي إسماعيل)

 

هذه السيرة النيرة والمشرفة تقدم توثيقًا كاملاً عن شخصية إسماعيل الرصاصي، إذ صورت لهذا الرجل الكبير جوانب مختلفة من حياته التربوية والإدارية والدبلوماسية والإنسانية والاجتماعية وتعتبر مرجعًا فكرياً مهما لكل المهتمين بالتاريخ العُماني المعاصر.

 مر كتاب الوالي إسماعيل – محطات مضيئة في سيرة إسماعيل بن خليل الرصاصي بمراحل كثيرة قبل أن يرى النور بالشكل الذي هو عليه اليوم. حيث بدأ بمحاولة بسيطة مع الكتاب الأول الذي صدر ونشر إلكترونيًا في نوفمبر ۲۰۲۰م ” الوالي إسماعيل – في خدمة جلالة السلاطين” لرصد تاريخ هذه الشخصية الاعتبارية من خلال مذكراته الشخصية ومجموعة الصور التي خلّفها الموثقة لمراحل مختلفة من حياته. إلا أن الكتاب انتهى بما يمكن أن نطلق عليه مرجعًا هامًا يرصد المراحل المختلفة في تاريخ السلطنة خلال فترة شكلت ملامح الدولة العُمانية التي نراها اليوم من خلال تتبع تاريخ الوالي إسماعيل الرصاصي الذي عاش تلك المراحل وساهم في صناعتها.

رسالة شكر وتقدير

من
إياد بن إسماعيل الرصاصي
مارس ۲۰۲٤ م

كم زادت سعادتي بتقرٌبي من مزيد من الأقارب والأصدقاء والمسؤولين بعد صدور الكتاب الورقي (الوالي إسماعيل) في اوائل عام ۲۰۲۲م، وعَقب ذلك إطلاق الموقع الإلكتروني الخاص بالوالد إسماعيل بن خليل الرصاصي– رحمه الله في عام ۲۰۲۳م إذ لم أتوقع ردود الفعل الإيجابية التي استقبلتها منهم في هيئة رسائل خطية وتعليقات نصية وصوتية، وتقديمهم مجموعة من الوثائق والصور القيًمة ذات العلاقة.كما ومدوا يد العون في مهام شتى منها متعلقة باقتراح أسماء وعناوين مكتبات جامعات ومكتبات وطنية وخاصة في داخل السلطنة وعدداً من الدول العربية.


إسماعيل بن خليل الرصاصي

يقدم  هذا  الموقع  المحدث  توثيقاً  كاملاًً  باللغتين  العربية  والانجليزية  عن  ما   نُشر   وعُرض   وقُدم   عن  إسماعيل   الرصاصي   قبل   وبعد   صدور   كتاب (الوالي اسماعيل -محطات مضيئة في سيرة اسماعيل بن خليل الرصاصي) في أوائل عام ٢٠٢٢ م ويٌعد مكملاً له، ليصبحا مرجعاً تاريخياً وفكرياً لكل المهتمين في تاريخ سلطنة عمان خلال القرن العشرين.

مع صدور الكتاب انبثقت معلومات عدة لتوثق مرحلة مهمة في تاريخ عُمان المعاصر، وتطفئ ظمأ الكثير من أولئك الذين تطلعوا ليعرفوا عن أحد الشخصيات المرموقة في التاريخ العماني الحديث.

لم يكن إسماعيل الرصاصي شخصية عابرة في المجتمع العماني، فقد خلد اسمه في التاريخ العماني كأحد أبرز الشخصيات إذ تبواء المسؤولية العليا بإدارته لعدة حقائب رئيسية في خدمة حكومة السلطنة على المستوى التعليمي والإداري والسياسي، الى جانب حضوره الثقافي والاجتماعي لاكثر من خمسة عقود في القرن العشرين خلال حكم ثلاثة من أصحاب الجلالة السلاطين طيب الله ثراهم.

كتاب (الوالي إسماعيل)

هذه السيرة النيرة والمشرفة تقدم توثيقًا كاملاً عن شخصية إسماعيل الرصاصي، إذ صورت لهذا الرجل الكبير جوانب مختلفة من حياته التربوية والإدارية والدبلوماسية والإنسانية والاجتماعية وتعتبر مرجعًا فكرياً مهما لكل المهتمين بالتاريخ العُماني المعاصر.

 مر كتاب الوالي إسماعيل – محطات مضيئة في سيرة إسماعيل بن خليل الرصاصي بمراحل كثيرة قبل أن يرى النور بالشكل الذي هو عليه اليوم. حيث بدأ بمحاولة بسيطة مع الكتاب الأول الذي صدر ونشر إلكترونيًا في نوفمبر ۲۰۲۰م ” الوالي إسماعيل – في خدمة جلالة السلاطين” لرصد تاريخ هذه الشخصية الاعتبارية من خلال مذكراته الشخصية ومجموعة الصور التي خلّفها الموثقة لمراحل مختلفة من حياته. إلا أن الكتاب انتهى بما يمكن أن نطلق عليه مرجعًا هامًا يرصد المراحل المختلفة في تاريخ السلطنة خلال فترة شكلت ملامح الدولة العُمانية التي نراها اليوم من خلال تتبع تاريخ الوالي إسماعيل الرصاصي الذي عاش تلك المراحل وساهم في صناعتها. 

رسالة شكر وتقدير

من
إياد بن إسماعيل الرصاصي

مارس ۲۰۲٤ م

كم زادت سعادتي بتقرٌبي من مزيد من الأقارب والأصدقاء والمسؤولين بعد صدور الكتاب الورقي (الوالي إسماعيل) في اوائل عام ۲۰۲۲م، وعَقب ذلك إطلاق الموقع الإلكتروني الخاص بالوالد إسماعيل بن خليل الرصاصي– رحمه الله في عام ۲۰۲۳م إذ لم أتوقع ردود الفعل الإيجابية التي استقبلتها منهم في هيئة رسائل خطية وتعليقات نصية وصوتية، وتقديمهم مجموعة من الوثائق والصور القيًمة ذات العلاقة. كما ومدوا يد العون في مهام شتى منها متعلقة باقتراح أسماء وعناوين مكتبات جامعات ومكتبات وطنية وخاصة في داخل السلطنة وعدداً من الدول العربية.